أشعار حزينة عن موت شخص عزيز، إن الموت فاجعة كبيرة بل هو حِملٌ ثقيلٌ على النفس، وكيف إن كان من تحب هو الذي قد توفاه الله؟ فـ من الطبيعي أن تمر بحالة من الألم والحزن والأسى عليه، ومن هنا فإنه لا يسعك سوى الدعاء والورقة والقلم، علّ هذا الأمر يخفف عن النفس مشاقها، ويحاول أن يخرج الشخص من تلك الحالة، وبهذا الأمر استغل الشعراء التعبير عن مشاعرهم بكتابة أشعار عم الموت، وفيما يلي أشعار حزينة عن موت شخص عزيز.
قصيدة عن فراق شخص عزيز
هناك عدد من الأشعار والقصائد المختلفة التي يمكن أن تُكتب عن فراق شخص عزيز وغالي جدًا، وفي هذا الأمر قد انتشر الكثير منها سواء في الكتب القديمة أو حتى يومنا هذا، منها التي أخذت من الخنساء أو حتى من غيرهم، وهو كما يلي:
- حكم المنية نافذ الأحكام
- والدار ما جعلت بدار مقام
- كم فتتت كبدا وكم أبكت دما
- ورفيع عرش ثل بعد نظام
- ولربما هان المصاب وأنت يا
- حمودة جلل على الأيام
- يفنى الزمان ورزء فقدك حادث
- يتلى على الأفواه والأقلام
- إن تسخ جامدة العيون بدرها
- فلطالما رويت بكأس منام
- أو تلبس الدنيا عليك حدادها
- فغروب شمسك مؤذن بظلام
- لكم مآثرك التي خلدتها
- أبقت سناك وأنت تحت رجام
- السور ما سواه إلا عزمه
- ومشيد الأبراج تحت ضرام
- أما الثغور فإنها غصص آلعدا
شعر حزين عن موت شخص عزيز
يتواجد ثلة من الأشعار والقصائد المختلفة التي تكتب على فراق أشخاص لهم مكانة في قلوبنا، علّها تخفف من الألم، وقد أبدع الشعراء في طريقة الكتابة والسرد التي كانت بطريقة ملفتة وجميلة في نفس الوقت، ومنها ما يلي:
شعر حزين عن الموت
إنّ الموت من الأمور التي قال عنها الله في الكتاب “مصيبة”، وهذا الأمر لا مفر له، ومن الجدير بذكره أن موت من نحب يجلب الحزن على القلوب، وفي نقس الوقت فيه من الأسى والحزن الكبير على النفس، ومن الأشعار التي كتبت عنه ما يلي:
- كفى بك داء أن ترى الموت شافيا
- وحسب المنايا أن يكن أمانيا
- تمنيتها لما تمنيت أن ترى
- صديقا فأعيا أو عدوا مداجيا
- إذا كنت ترضى أن تعيش بذلة
- فلا تستعدن الحسام اليمانيا
- ولا تستطيلن الرماح لغارة
يوجد عدد من الأشعار والقصائد المختلفة التي يمكن أن تُكتب عن فراق شخص عزيز وغالي جدًا، وفي هذا الأمر قد انتشر الكثير منها سواء في الكتب القديمة أو حتى يومنا هذا، ومنها التي قد تم القيام بذكرها في الأعلى.