ما هي المشكلة بين روسيا واوكرانيا ؟، الخلاف بين دولة روسيا وأوكرانيا أن كلى الدولتين تريد أن تحقق الأهداف والسبب الرئيسي بين الدولتين هو أن دولة أوكرانيا تسعى في إعلان انفصالها واستقلالها عن دولة روسيا، مما زاد من غضب دولة روسيا والبدء في النزاع المسلح ونشوب الخلاف القوي، وأنها نشرت الصواريخ على حدود دولة روسيا مما زاد الخطر والتهديد على الدولة وأيضا أن الولايات المتحدة الأمريكية أرسلت جنودها وقواتها مع الدول الغربية لمساعدة أوكرانيا في الهجوم على روسيا.
المشكلة بين روسيا و أوكرانيا
دولة روسيا و أوكرانيا هي من الدول الكبرى في العالم هناك بعض الخلافات بين الدولتين والسبب الرئيسي بأن الدول الأجنبية مثل الولايات المتحدة الأمريكية والدول الأوربية تقف في صالح دولة أوكرانيا وتعمل على مساعدة الدولة في شن الهجوم على روسيا من خلال إرسال القوات التي تعود لها لدولة أوكرانيا، هي من الخلافات السياسية الساخنة والحاسمة، حيث السبب في الخلاف بأن دولة أوكرانيا تعتبر نفسها أنها دولة مستقلة أي أن لها حقوق كاملة في تقرير مصيرها، ودولة روسيا تعتبر أن أوكرانيا هي جزء منها ولها الحق في حكمها وهي عامل قومي.
ماذا تريد روسيا من أوكرانيا
دولة أوكرانيا وروسيا هي من الدول الأوربية، بدأ الخلاف بينهم على أن أوكرانيا تريد حكم دولتها وأنها دولة منفصلة ومستقلة، ولكن دولة روسيا تقول العكس بأنها جزء منها وعامل امن قومي جزء منها، أبرز المتطلبات الجانب الروسي هو:
- أن يتم طرد القوات الأمريكية وقوات الدول الغربية من دولة أوكرانيا.
- تطهير أوكرانيا من جميع المعادين لروسيا.
- أن يتم عدم الإعلان عن استقال الدولة الكامل للحكم في أوكرانيا.
- أن يتم عدم نشر صواريخ تابعة لحلف الناتو في أوكرانيا.
سبب حرب روسيا و أوكراينا
هناك عدد من الأسباب التي دفعت الي نشوب الحرب بين الدولتين وهذه الأسباب أدت الى خلاف قوي استخدام النزاع المسلح الكبير بين الدولتين من أبرز الأسباب فيما يلي:
- دخول الفوات الأمريكية والغربية على الأراضي الأوكرانية.
- العمل على نشر صواريخ تابعة لحلف الناتو في أوكرانيا وهو تهديد لروسيا.
- نية الدولة في الإعلان عن استقلالها الكامل في أوكرانيا.
الخلاف بين دولتي روسيا وأوكرانيا هي من الخلافات الساخنة بين أكبر الدول في العالم، ويعود سبب الاختلاف على أن دولة أوكرانيا تسعى في الحصول على الاستقلال الكامل والانفصال عن دولة روسيا وهي ترفض لأنها تعتبرها جزء منها، ومما زاد الخلاف وقوف الدول الغربية لصالح أوكرانيا.