من هي الاعلامية لينا فائق، صحفية وإعلامية عراقية، تعمل كمقدمة أخبار عبر قناة العراقية الاخبارية، واحد أعضاء نقابة الصحافة العراقية، والاتحاد العالمي للصحافة، وبدأت مسيرتها الاعلامية عام 2006م، في قناة البغدادية مقدمة النشرة الاخبارية، وعملت في العديد من الإذاعات المحلية في العراق منها إذاعة الناس، والواحة، والعراقية، وراديو الرشيد، وإذاعة دجلة، ونالت العضوية في معهد القيادات النسائية.
من هي الاعلامية لينا فائق ويكيبيديا
اسمها الكامل لينا عبدالجبار محمود المشهداني، ولدت في دولة العراق وتحمل جنسيتها، ولا تنتمي لأية توجهات سياسية، حازت على درجة البكالوريوس في التربية من جامعة المستنصرية، وتدرس الماجستير في مصر بمعهد الدراسات والبحوث العربية، وحصدت فائق على الكثير من الجوائز خلال مسيرتها الاعلامية، من ابرزها حصولها على جائزة من وزارة الخارجية الامريكية عام 2011م، كأفضل مراسلة، وتعمل كناشطة إجتماعية في الكثير من المؤسسات العراقية.
ابرز انجازات لينا فائق العملية
عند الحديث عن مسيرة لينا فائق العملية، فإننا نعجز عن إحصاء إنجازاتها ونجاحاتها التي حققتها خلال عملها، حيث عملت في الكثير من المؤسسات الاعلامية، ونالت عدد كبير من الدورات التدريبية، وحصولها على خبرات كثيرة، وتعد من أنجح النساء في ما حصلت عليه، ومن أبرز النجاحات التي حققتها ما يلي:
- حاصلة على شهادة تقدير من دورة الاعلام الشامل في الولايات المتحدة الامريكية.
- دورة في توظيف الاعلام وقت عقد الانتخابات.
- العديد من الدورات في اللغة العربية.
- دورات كمحاضرة في تعليم الطلاب الصحافة والاعلام.
- من مؤسسي منتدى الاعلاميات العراقيات.
- معهد المرأة القيادية عضو.
- عضوة في اتحاد العرب للصحافة.
- خبرة في عمل التحقيقات الاستقصائية.
- خبرتها في تقديم البرامج التلفزيونية وإعدادها.
- خبرتها في اللغات العربية، والانجليزية.
- خبرتها العالية في استخدام الحاسوب.
لينا فايق عبر السوشيال ميديا
نظرا لشهرة الاعلامية القديرة لينا فائق، وأعمالها ونشاطاتها المختلفة الصحفية، والاجتماعية، والثقافية، كان لابد لها أن تتواجد عبر منصات التواصل الاجتماعي فهي تمتلك حسابات شخصية موثقة بإسمها عبر مواقع الفيس بوك وتويتر، ومنصة الانستجرام، وتنشط فيها بكثرة، وتنشر العديد من الاخبار وصورها الشخصية، ويتابعها الكثير من المتابعين نظرا لما أكتسبته من شهرة واسعة.
ولا زالت لينا فائق على رأس عملها الاعلامي وتقدم العديد من البرامج السياسية والثقافية، بالإضافة إلى عملها في الانشطة الاجتماعية في الجمهورية العراقية، والتي تميزت ببراعتها واسلوبها الجميل في التقديم، وقد اكتسبت خبرات واسعة وكبيرة مكنتها من إتقان عملها الصحفي.