تفاصيل وفاة مولاي الطاهر الأصبهاني مؤسس مجموعة جيل جيلالة، يعتبر الفنان مولاي الطاهر الأصبهاني، مؤسس مجموعة “جيل جيلالة” حيث توفي صباح اليوم الأربعاء عن عمر ناهز 75 سنة بعد معاناة مع المرض، الجدير بالذكر انه يعتبر من الفنانين البارزين في المغرب، حيث كان يتميز بصوته القوي وإتقانه الكبير لأداء المقامات الطويلة والأغاني المغربية التراثية، مما جعله يحظى بلقب “مايسترو جيل جيلالة”، حيث تقدم فريق موقع ملهم نت في التعرف على تفاصيل وفاة مولاي الطاهر الأصبهاني مؤسس مجموعة جيل جيلالة.
محتويات المقال:
- تفاصيل وفاة مولاي الطاهر الأصبهاني.
- سبب وفاة مولاي الطاهر الاصبهاني.
- من هو مولاي الطاهر الاصبهاني ويكيبيديا.
تفاصيل وفاة مولاي الطاهر الأصبهاني
في الحديث عن تفاصيل وفاة مولاي الطاهر الأصبهاني أنه فارق الحياة اليوم الأربعاء 3 مايو الموافق عام 2025 المعروف بكونه أحد مؤسسي المجموعة الغنائية “جيل جيلالة”، عن عمر ناهز 75 عام، حيث ولد الفنان مولاي الطاهر الأصبهاني في مدينة مراكش، وحظي بشهرة واسعة في المغرب بسبب صوته القوي وإتقانه الكبير لأداء المقامات الطويلة والأغاني التراثية المغربية.
سبب وفاة مولاي الطاهر الاصبهاني
يرجع سبب وفاة مولاي الطاهر الأصبهاني إلى معاناته لمدة كبيرة مع المرض الذي أصابه في قلبه، حيث انه يعتبر واحدا من ابرز الشخصيات الفنية المغربية والتي تصدر اسمه وشهرته العالمية في الفن العربي والغربي، حيث شارك في العديد من الأعمال الفنية في المسرح والتلفزيون والسينما، حيث عمل مع العديد من النجوم المسرحيين البارزين في المغرب. يعتبر رحيله خسارة كبيرة للساحة الفنية في المغرب.
من هو مولاي الطاهر الاصبهاني ويكيبيديا
يعتبر مولاي الطاهر الاصبهاني من مواليد مدينة مراكش عام 1948، حيث كان الفنان مولاي الطاهر الأصبهاني مطرب وممثل مغربي مشهور، كما أسس مجموعة جيل جيلالة الموسيقية المغربية، وكان يتميز بصوته القوي وإتقانه الفائق لأداء المقامات الطويلة والأغاني التراثية المغربية، ما جعله يحظى باسم “مايسترو جيل جيلالة”، كما كان متمكن في التمثيل إذ قدم أدوار متميزة في المسرح والتلفزيون والسينما.
شاهد أيضا: من هو صالح الخنة ويكيبيديا
في ختام مقالنا هذا التي تدور أحداثه حول تفاصيل وفاة مولاي الطاهر الأصبهاني انه توفي نتيجة المرض الذي كان يعاني منه، حيث كان لإبداعاته الفنية في المسرح الحديث والتلفزيون والسينما، بمشاركته في العديد من الأعمال وتعاونه مع نجوم مسرحيين بارزين، يعد رحيله خسارة كبيرة للثقافة الفنية في المغرب.