ديانة سلمان رشدي، إنّ سلمان رشدي إحدى الشخصيات العالمية المشهورة والتي قد اهتمت بشكلٍ خاص في عالم الأدب والخيال، حيث أصدر عدة مؤلفات مختلفة كانت تتمتع بـ جزالة الألفاظ والقدرة على التشبيه والبلاغة وغيرها من تلك الأمور، وبهذا صنف بأنه أفضل الروائيين حول العالم، وتم إعطائه لقب “فارس”، بسبب الخدمات التي قدمها في عالم الأدب عام 2007، وبعد أن تعرض إلى هجمات من قبل الإيرانيين أصبح محط انتباه العالم حول ديانته، فـ ما هي ديانة سلمان رشدي.
من هو سلمان رشدي
أحمد سلمان رشدي والمدعو بـ “سلمان رشدي”، ولد في التاسع عشر من شهر يونيو عام 1947 في مومباي في الهند يعني أنه يبلغ من العمر ما يقارب خمسة وسبعين عامًا، ومن الجدير بذكره أنه قد درس المحاماة في جامعة “كامبردج”، وقد تعرضت حياته بشكلٍ عام إلى الخطر الكبير بعد أن تم توجيه ضربات كبيرة من قبل الإيرانيين له، وذلك بعد رواية تدعى “الإسلام المقدس”، واهتم في كتابة العديد من المقالات والكتب الأدبية المتنوعة.
ما هي ديانة سلمان رشدي
يعتبر سلمان رشدي من الشخصيات العالمية المشهورة، حيث أنه قد اشتهر بـ إنتاج العديد من الكتابات الأدبية المختلفة التي تدمج بين الواقع والخيال، كما وقد تعين في مناصب مختلفة كان من ضمنها “الجمعية الملكية للأدب”، وذلك لنشاطه العام في هذا المجال، ومن الجدير بذكره أنه قد نشأ في أسرة إسلامية هندية، قد اهتمت في مجالات العلم المختلفة وتولت مناصب سياسية وإدارية عدة، وعلى الرغم من ذلك إلا أن ديانته الرسمية هي “الإلحاد”.
ماذا كتب سلمان رشدي
اهتم الأديب سلمان رشدي في إصدار عدة مؤلفات مختلفة والتي كانت جميعها تتمتع بأسلوب البلاغة والوصف الدقيق، مما تم وضعها عدد منها في مكاتب مختلفة في العالم، وكذلك تم نشرها على مواقع الإنترنت، وبشكلٍ عام قد أثنى عليها القُراء، وهي كما يلي:
- أطفال منتصف الليل.
- مشرد باختيار.
- خطوات تقع الخط.
- جوزيف أنطون.
- البيت الذهبي.
- شرق، غرب.
- مشرد باختيار.
- هارون وقصص البحر.
- آيات شيطانية.
- ابتسامة الجوكر.
- العار.
- عرافة فلورنسا.
يعد سلمان رشدي من الشخصيات العالمية المشهورة، حيث أنه قد اشتهر بـ إنتاج العديد من الكتابات الأدبية المختلفة التي تدمج بين الواقع والخيال، أما بالنسبة إلى ديانته فهي “الإلحاد”.