من قائل هذا البيت انا ابن جلا وطلاع الثنايا؟، انا ابن جلا وطلاع الثنايا هو بيت شعر من ضمن الأبيات التي وردت في قصيدة كاملة تعود الى الزمن القديم، وهذا البيت يتفاخر به الشاعر بنفسه وشجاعته، ويوصف الأقدام الذي هو فيه، ويعتبر الشاعر الذي قال هذا البيت من الشعر من أشهر الشعراء في العصور القديمة، وفيما يلي سوف نسلط الضوء حول الشاعر الذي قال هذه القصيدة وأبرز المعلومات الشخصية التي تتعلق به.
من قائل هذا البيت انا ابن جلا وطلاع الثنايا
قائل أنا ابن جلا وطلاع الثنايا هو الشاعر العربي الكبير سحيم بن وثيل بن عمرو الرياحي، وهو واحد من أشهر الشعراء العرب وهذا الشاعر من الشعراء المخضرمين الذين حضروا شعر الجاهلية والشعر العربي الاسلامي، وقد قال هذه البيت من الشعر في عهد الاسلام، من اجل وصف حالة الإقدام والشجاعة التي كان فيها، وكمان العرب في القدم يتغنون في الشجاعة بشكل كبير في الشعر.
قائل ابا ابن جلا وطلاع الثنايا ويكيبيديا
سحيم بن وثيل بن عمرو الرياحي هو أحد الشعراء الكبار في العصر الجاهلي، وقد حضر العهد الاسلامي ايضا، وهو شاعر مخضرم، وسوف نستعرض واياكم السيرة الذاتية الخاصة به بشكل مفصل على النحو التالي :
- الاسم : سحيم بن وثيل بن عمرو الرياحي اليربوعي الحنظلي التميمي.
- ولد في عام 583 ميلادي.
- توفي في عام 680 ميلادي.
- العمر عند الوفاة : 97 عاما.
- يعتبر من الشعراء المخضرمين.
- له العديد من الاشعار الرائعة.
ما معنى انا ابن الجلا وطلاع الثنايا
انا ابن جلا وطلاع الثنايا هي من الصفات التي يتميز بها الفرسان العرب في القدم، وهذه الكلمات تعني أن هذا الفارس من اشجع الفرسان، وقد استخدمها الشاعر سحيم بن وثيل من أجل التعبير عن مدى شجاعته وعن مدى الحماسة التي يمتلكها، وانه لا يخشى أحدا ومستعد أن يقابل اي غريم كان له في أي وقت.
وقد كان الشعر من الأدوات التي يستخدمها العرب في القدم من أجل الوصف والثناء والفخر، اضافة الى انهم استخدموه من أجل التهديد والوعيد في الحروب التي كانت تجري فيما بينهم.