قصة حسن الموسوي للاطفال، حسن الموسوي من أبرز الشعراء والكتاب والمؤلفين الشيعة في العراق، والذي عرف عنه الكثير من الاعمال النثرية والأدبية منذ بدأ مسيرته، ولكنه كان من الشيوخ الشيعة المثيرين للجدل، حيث كان يرفض الأفكار الشيعية التي لا يمكن ان تنسب لأهل البيت ويحاربها، والتي لا يوجد دليل صريح بها، فألف كتاب اسمه لله ثم للتاريخ، لم يخف فيه من تعصب الطائفة الشيعية، فما هي قصة حسن الموسوي للاطفال.
من هو حسن الموسوي
حسن الموسوي من ابرز شعراء العراق، شيعي، قام بتأليف العديد من القصائد والكتب الشعرية، التي تغنى بعدها العراقيون والكثير من العرب، ولقد تلقى الشعب العراقي صدمة حينما تم الاعلان عن خبر وفاته، فأعرب الكثير من الاشخاص عن حزنهم لهذا الخبر، داعين الله ان يرحمه ويغفر له، فاثره باقي في نفوس العراقيين وانجازاته وكتابته ما زالت تدرس فيها.
الدكتور حسن الموسوي السيرة الذاتية
الكاتب والدكتور حسن الموسوي يحمل الجنسية العراقية، استطاع ان ينال شهرة ونجاح كبير من خلال اعماله ونشأته التي قدمها، ولقد كان من اصحاب المعرفة والدين عند الشيعة، وفيما يتعلق بسيرته الذاتية:
- اسمه الكامل: حسن بن عباس الموسوي البغدادي.
- تاريخ ميلاده: ولد في عام 1881 ميلادي.
- عمره: سبعة وستون عام عند وفاته.
- جنسيته: عراقية.
- وفاته: توفي في عام 1948 من شهر يناير.
- مهنته: هو شاعر وكاتب ومؤلف عراقي شيعي.
- عمله: كان يعمل بالشعر، والكتابة والتأليف.
قصة الشيخ الحسن الموسوي للأطفال
حسن الموسوي كان من ابرز الكتاب والمؤلفين الشيعة في العراق الا انه كان من الشخصيات المجردة للحق، ودائما ما تسعى لاظهار الق، فكان دائما ما يسأل مدرسيه ومعلميه عن الأشياء التي توجد في افكارهم ومعتقداتهم والتي تخالف ام اهل البيت، ولقد كان يلقى الردود المتكررة وهي دعك من وساوس الشيطان، الا انه لم يقف مكتوف الأيدي واكمل طريقه.
وبالرغم من انه شيعي الا انه كان دائما يسعى الى توضيح كل الامور واخرج كتاب لله … ثم للتاريخ، وهو الكتاب الذي نال كثيرا من الانتقادات الشيعية، كون الشيعة من اكثر الطوائف المتعصبة لها ولأفكارها، الا انه لم يخشى شيء، وقد وضع مخافة الله بين عينيه.
حسن الموسوي من اشهر وابرز كتاب والمؤلفين العراقيين الشيعة، والذي كانت له الكثير من الكتابات، اهمها كتاب لله ثم للتاريخ، الذي لاقى منه جدلا كبيرا، كونه ينظر فيه للحق، ويكذب الكثير من القوايل وافعال الشيعة التي لا تمس اهل البيت.