قصة قانون وديمة لحماية الطفل، تسعى دومًا دولة الإمارات العربية المتحدة إلى توفير الأمن والأمان لكافة المواطنين، ويتم هذا الأمر من خلال إنشاء مؤسسات مختلفة تدعم حقوق الإنسان، وبالنسبة إلى الطفل فهي تركز عليه بشكل خاص، كونه بناة المجتمع واللبنة الأولى فيه، ومن هنا فقد أصدرت تشريعات مختلفة يتم فيها الإرشاد إلى حِماية الطفل بكافة الوسائل، وذلك من أجل أن يضمن كرامته بصورة كاملة، وهذا وما وضع بقانون “وديمة لحماية الطفل”، فـ ما هي قصته.
ما هي قصة قانون وديمة لحماية الطفل
تعتبر قصة “قانون وديمة لحماية الطفل” من القصص الهامة والتي قد انتشرت بشكل واضح في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أنها تدور حول الفتاة التي تُدعى “وديمة”، والتي تم في أحد الأيام قلتها من قبل والدها، ومن هنا تم العمل على دفنها في صحراء الإمارات، من أجل أن يتم إخفاء الجريمة، ومن الجدير بذكره أن تلك القصة ما زالت تردد حتى هذا اليوم، وبهذا فقد شكلت أهيمة كبيرة، وقد ظهرت منظمة حقوق الطفل بأنه من الضروري أن يتم حماية الطفل وتوفير له أبسط الحقوق وهو حق الحياة.
قانون وديمة لحماية الطفل
يعتبر قانون وديمة قانون هام في الأصل، حيث من خِلاله يتم العمل على اتباع عدد من الاستراتيجيات والتشريعات والوسائل الهامة، من أجل تحقيق الهدف في الدولة، فـ كل من يقوم بمعاقبة الطفل أو إلحاق الضرر فيه، فإنه من الطبيعي أن يكون عليه عقاب شديد، هذا وقد تم العمل على إصدار القرار من قِبل “محمد بن راشد آل مكتوم”، والذي كان في عام 2018، وذلك في قرار رقم “52”.
بنود قانون وديمة لحماية الطفل
هناك عدد من البنود المختلفة التي تم العمل على وضعها من قِبل الجهات المسؤولة فيما يتعلق بـ قانون وديمة لحماية الطفل، والتي ما زال الاعتماد عليها حتى الآن، ومن ضمنها ما يلي:
- من حق الطفل أن يعيش برعاية وصحة.
- يجب أن يتم المشاركة في كافة الأنشطة التي تعزز مهارة الطفل.
- من الضروري أن يتم العمل على حظر أي نوع من العنف.
- كل من هم أقل من خمسة عشر عامًا فإنه يجب ألا يتم تشغيلهم.
- لا يتم اصطحاب الأطفال لأماكن السهر أو دور العرض.
تعتبر قصة “قانون وديمة لحماية الطفل” من القصص الهامة والتي قد انتشرت بشكل واضح في دولة الإمارات العربية المتحدة، حيث أنها تدور حول الفتاة التي تُدعى “وديمة”، والتي تم في أحد الأيام قلتها من قبل والدها، ومن هنا تم العمل على دفنها في صحراء الإمارات.