لم يستطيعوا قتله في الحروب فقتلوه وهو يصلي من هو، مما لا شك فيه ان الغدر صفة من الصفات البشعة التي يجب على الجميع الاحتراس منها بشكل كبير جدا حتى لا يكون ضحية للكثير من، الاشخاص الطامعين فيه فهؤلاء صحابة رسول الله صلى الله عليه سولم كانوا يحترسون كل الحرص على ان لا يتم، قتلهم غدرا ولمن هناك من كانت نفسوهم خبيثة فلم يستطيع ا ان يقتلوه في الحروب التي كانت بينهم بل قتلوه، عندما كان مسالم ويصلي ويعبد الله تعالى الواحد القهار.
لم يستطيعوا قتله في الحروب فقتلوه وهو يصلي من هو
لم يستطيعوا قتله في الحروب فقتلوه وهو يصلي هو امير المؤمنين علي بن ابي طالب، الذي استشهد عندما كان على سجادة الصلاة يعبد الله تعالى وتم قتل امير المؤمنين علي بن ابي طالب، رضي الله عه وارضاه على يد رجل من الخوارج يدعى عبد الرحمن بن ملجم واستطاع بن ملجم ان يغدر بأمير المؤمنين في الواحد والعشرون، من رمضان عام 40 هجري عندما كان يصلي في المسجد الكبير في الكوفة.
لم يستطيعوا قتله في الحروب فقتلوه وهو يصلي
تمكن القاتل عبد الرحمن بن ملجم من ان يغدر بأمير المؤمنين علي بن ابي طالب، رابع الخلفاء الراشدين عن السنة ومن العشرة المبشرين بالجنة واستطاع بن ملجم ان يقتل امير المؤمنين، عندما كان يصلي في المسجد الكبير في مدينة الكوفة في الواحد والعشرون من رمضان اي في الأيام العظيمة عند الله عز وجل، ولم يمهل القاتل امير المؤمنين حتى ان يكمل صلاته فانقض عليه وقتله.
حل لغز لم يستطيعوا قتله في الحروب فقتلوه وهو يصلي
امير المؤمنين علي بن ابي طالب رضي الله عنه وارضاه رابع الخلفاء الراشدين، والامام الأول عند الشيعة تم القضاء على امير المؤمنين على يد بعد الرحمن بن ملجم وهو واحد من خوارج مصر، وستطاع بن ملجم ان يغدر بأمير المؤمنين عندما كان يصلي في المسجد الكبير في مدينة الكوفة وتم قتل علي بن ابي طالب، في الأيام العظيمة وهي الأيام العشر الاواخر من رمضان.
الجدير بالذكر ان من لم يستطيعوا قتله في الحروب فقتلوه وهو يصلي هو الامام علي بن ابي طالب، رضي الله عنه وارضاه وتم قتل علي بن ابي طالب عندما كان يصلي في المسجد الكبير في مدنية، الكوفة في الواحد والعشرون من رمضان عام 40 هجري.