مقدمة اذاعة مدرسية عن قرب رمضان، اقترب شهر رمضان الكريم الذي يبدا في تاريخ الثاني او الثالث من شهر ابريل/ نيسان عام 2025 ميلادي الموافق 1443 هجري، والذي يصادف الفصل الدراسي لهذا العام، مستغلين الطلاب أي في تقديم أروع الإذاعات المدرسية الشاملة لمعلوماته المهمة، وقد تنوعت ما بين مقدمات وفقرات هل تعلم وأحاديث نبوية شريفة.
مقدمة إذاعة مدرسية عن قرب رمضان مميزة
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،، اما بعد نبدأ قولنا بآيات الله عز وجل “شَهْرُ رَمَضَانَ الَّذِي أُنزِلَ فِيهِ الْقُرْآنُ هُدًى لِّلنَّاسِ وَبَيِّنَاتٍ مِّنَ الْهُدَىٰ وَالْفُرْقَانِ ۚ فَمَن شَهِدَ مِنكُمُ الشَّهْرَ فَلْيَصُمْهُ ۖ وَمَن كَانَ مَرِيضًا أَوْ عَلَىٰ سَفَرٍ فَعِدَّةٌ مِّنْ أَيَّامٍ أُخَرَ ۗ يُرِيدُ اللَّهُ بِكُمُ الْيُسْرَ وَلَا يُرِيدُ بِكُمُ الْعُسْرَ وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ وَلَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ”، فما هي الى أيام معدودة تفصلنا عن اول يوم صيام بالشهر الفضيل نسال الله ان يكون بداية طاهرة لنفوسكم، خالية من الذنوب والخطايا ومقبلة بكل إخلاص ونية صافية في صيام نهاره وقيام ليله وأداء عباداته المحببة عند الله جل علاه.
فقرة الحديث عن رمضان للإذاعة المدرسية
هناك الكثير من الأحاديث النبوية التي شملت فضائل شهر رمضان المبارك، وكانت منقولة عن الرسول محمد صلى الله عليه وسلم، من أجل اعتناقها والعمل بها، ومن أهم تلك الأحاديث النبوية الشريفة ما يلي:
- عن أبي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم: “رغِمَ أنفُ رجلٍ ذكرتُ عنده ، فلم يُصلِّ عليَّ ، ورَغِمَ أنفُ رجلٍ دخل عليه رمضانُ ، ثم انسلخ قبل أن يُغفَرَ له ، ورغِمَ أنفُ رجلٍ أدرك عنده أبواه الكِبَرَ ، فلم يُدخِلاه الجنَّةَ”.
فقرة هل تعلم عن رمضان للإذاعة المدرسية
هناك الكثير من المعلومات البسيطة والمهمة في ذات الوقت، والتي يجب أن يكون كل طالب على علم بها، وبالرغم من هذا الا ان هناك فئة ما زالت تجهل هذه المعلومات البسيطة، ومنها ما يلي:
- هل تعلم ان شهر رمضان المبارك ثلاثين يوما.
- هل تعلم أن ليلة القدر في العشر الأواخر من شهر رمضان.
- هل تعلم أن الصيام فرض لكل عاقل بالغ لا يعاني من أي مرض.
شهر رمضان الفضيل المقبل علينا خلال أيام معدودة، والذي يصادف في تاريخ الثاني أو الثالث من شهر نيسان / أبريل لعام 2025 ميلادي الموافق 1443 هجري اعتمادا لرؤية الهلال من قبل علماء الفلك وأهل العلم والدين الإسلامي، مستمرين بالاستطلاع لرؤيته.