اللهم وفقنا لما تحب وترضى واجعل عواقب امورنا خيرا مكتوب، إن سلاح المؤمن في تلك الحياة هو الدعاء فهو ما نلجأ إليه في كل أمورنا صغيرها وكبيرها، إن أردت أن ييسر الله لك أمرًا فالجأ إليه، وإن أردت أن يعطيك الرضا ويجعل عاقبتك في الأمور كلها الخير فعليك بالدعاء، لذا فإنه يجب على المؤمن دومًا أن يكون الله هو الملاذ الأول له وأن يدعوه بكل تضرع وطمأنينة آملًا منه الإجابة بإذنه وحده، ومن هنا فإنه يحب الكثير من الأشخاص استخدام دعاء اللهم وفقنا لما تحب وترضى واجعل عواقب امورنا، وذلك لما فيه جمع لأمور الدنيا والآخرة معًا.
اللهم وفقنا لما تحب وترضى واجعل عواقب امورنا خيرا
يعتبر دعاء اللهم وفقنا لما تحب وترضى واجعل عواقب أمورنا خيرًا من الأدعية التي تستخدم في الحياة العامة بشكل واسع، حيث فيها من الخير والحُب الكثير والتضرع لله وحده، كما وقد ذكر عدد من الأدعية التي تأتي على نمطها، وهي تشمل ما يلي:
- الله وفقنا لما تحب وترضى، ويا رب اجعل عاقبة أمري خير في الدنيا والآخرة، ويا رب أكرمنا في مبتغانا وكن معنا دومًا أنت الذي بيده كل شيء يا أكرم الأكرمين.
- اللهم وفقني لما تحب وكن لي خير عون أينما حللت ولا تذهب مني خيرك ونعمك أنت الكريم يا الله.
- يا الله وفقني في دراستي وافتح عليا فتوح العارفين يا الله.
- اللهم وفقنا لهداك، ويا الله اجعل كل امورنا تحت يديك أنت القادر ولا نحن يا الله.
اللهم وفقني لما تحب وترضى ويسر لي كل عسير
ربما من أجمل الأمور في الحياة والتي نطمح لها دومًا هو أن يرضى الله عنا ويرضينا، فإن رضي فهانت علينا كل أمور الدنيا وأصبح كل عسير يسير، وإن سخط فـ يا لعاقبة أمورنا، من هنا فإنه يمكن الدعاء بعدد من الأدعية التي تأتي على هذا النمط لتقربنا إليه وحده:
- اللهم وفقني في دراستي ومستقبلي، وافتح عليا الأبواب المغلقة يا الله.
- اللهم في ودائعك مستقبلي كله ونفسي فاحفظها بعينك التي لا تنام.
- في ودائعك يا الله سعادتي وقلبي، اجعل قلبي كريمًا صافيًا لا يمسه حزن ولا طرح يا الله.
صور اللهم وفقنا لما تحب وترضى
يمكن القيام بتبادل عدد من الصور المختلفة التي فيها دعاء “اللهم وفقنا لما تحب وترضى واجعل عواقب امورنا خيرا، وذلك كنوع من أنواع التقرب لله عز وجل في شتى الأمور بتلك الحياة، كما ويمكن وضعها خلفيات على مواقع التواصل، وهي.
من أجمل الأمور في الحياة والتي نطمح لها دومًا هو أن يرضى الله عنا ويرضينا، فإن رضي فهانت علينا كل أمور الدنيا وأصبح كل عسير يسير، لذا فإنه عليك بالدعاء دومًا بكل الصيغ وكل العبارات فقط آملًا من الله الإجابة وأنه سيكتب لك الخير أينما حللت.