رؤساء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بالترتيب، تعد جمعية العلماء المسلمين الجزائريين من الجمعيات التطوعية التي ظهرت منذ سنوات عديدة في دولة الجزائر وأُسست على يد علامة عبد الحميد ابن باديس، وشعار جمعية العلماء المسلمين الجزائريين هو ” الإسلام دِيننا والعَربية لغتنا والَجزائر وطننا”، وفيما يلي رؤساء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بالترتيب.
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
تعتبر جمعية العلماء المسلمين الجزائريين من الجمعيات في دولة الجزائر العربية تم تأسيسها في الخامس من شهر مايو من عام 1931 ميلادي، وهي من الجمعيات التطوعية التي أسست على يد العلماء المسلمين، والهدف الرئيس من تأسيس الجمعية هو العمل على إصلاح المجتمع الجزائري والقيام بالمحافظة على هوية السكان الأصليين وأن تكون لهم مكانة مهمة في الأمة، والتعلم والتربية وأن يبعدوا عن الإسلام الخرافات والبدع والمحافظة على الأصول الشعب الجزائري، ويمكن الدخول الى الموقع الرسمي للجمعية من هنا.
رؤساء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
تعتبر جمعية العلماء المسلمين الجزائريين من الجمعيات الإسلامية التي تم تأسيسها على يد مجموعة من ضمن العلماء الجزائريين في عام 1931 ميلادي، وهنا رؤساء جمعية العلماء المسلمين الجزائريين بالترتيب:
- الرئيس: عبد الحميد بن باديس.
- نائب الرئيس : محمد البشير الإبراهيمي.
- الكاتب العام : محمد الأمين العمودي.
- المولود الحافظي.
- الطيب المهاجي.
- مولاي بن شريف.
- السعيد اليجري.
- حسن الطرابلسي.
- عبد القادر القاسمي.
- محمد الفضيل اليراتني.
أعلام جمعية العلماء المسلمين الجزائريين
جمعية العلماء المسلمين الجزائريين من الجمعيات التطوعية الإسلامية في دول الجزائر العربية، أسست في نادي الترقي من قبل الشيخ العلامة عبد الحميد ابن باديس، وهنا أسماء أعلام جمعية العلماء المسلمين الجزائريين:
- أبو القاسم بن حلوش.
- البشير الإبراهيمي.
- الجيلالي الفارسي.
- الربيع بوشامة.
- عبد الحميد بن باديس.
- أحمد رضا حوحو.
- أحمد سحنون.
- أحمد قصيبة.
- عبد الرحمان شيبان.
- عبد الرزاق قسوم.
- بد اللطيف سلطاني.
- العربي التبسي.
- أبو بكر بن بلقاسم الحاج عيسى.
- أبو يعلى الزواوي.
- أحمد توفيق المدني.
- أحمد حماني.
- العربي سعدوني.
- رمضان حمود.
- سعيد صالحي.
- عباس بن الشيخ الحسين.
- عمر العرباوي.
تعتبر جمعية العلماء المسلمين الجزائريين من الجمعيات التي تم تأسيسها في عام 1931 ميلادي، بهدف وأصول إسلامية منها التعلم والتربية والعمل على التخلص من الخرافات والبدع التي تصيب الدين الإسلامي، والنهوض بالثقافة العربية وأن يحافظ على أصول الشخصية الجزائرية.