اصوغ حوارا بين انواع التنوين، اللغة العربية هي واحدة من أهم المواد التي يتم تدريسها للطلاب في مختلف المراحل الدراسية والتي تضم العديد من الدروس والمواضيع الهامة في الصرف والنحو والقواعد الإعرابية، ومنها التنوين الذي يوضع في نهاية الأسماء للتمييز فيما بينها، وينقسم هذا التنوين إلى عدة أنواع منها الضم والفتح والكسر، ويتأثر بما سبق من الأفعال أو الحروف، وهو أحد المواضيع التعليمية للطلاب في الصف الثاني المتوسط لمادة لغتي الخالدة، ومن خلال هذا المقال سوف نجيب على سؤال اصوغ حوارا بين انواع التنوين.
أصيغ حوارا بين أنواع التنوين
السؤال الوارد من مادة لغتي الجميلة لطلاب وطالبات الصف الثاني المتوسط من كتاب الطالب خلال الفصل الدراسي الأول، والإجابة الصحيحة هي:
- تنوين الضم: أنا نون ساكنة تلحق آخر الأسماء المعربة وأكتب على شكل ضمتين وأنطق ضمة ونون ساكنة.
- تنوين فتح: أنا نون ساكنة تلحق آخر الأسماء المعربة وأكتب على شكل فتحتين، وأنطق فتحة ونون ساكنة.
- تنوين الكسر: أنا نون ساكنة تلحق آخر الأسماء المعربة وأكتب على شكل كسرتين، وأنطق كسرة ونون ساكنة.
ما هي أنواع التنوين
ينقسم التنوين في اللغة العربية إلى العديد من الأقسام، وذلك حسب موقع الاسم من الاعراب، والاقسام على النحو الآتي:
- تنوين العوض أو التعويض
- وتنوين التنكير الذي يلحق بالأسماء المبنية.
- تنويه التمكين وهو اللاحق للأسماء المعربة المنصرفة.
- تنوين الترنم والذي يدخل على الاسم والفعل والحرف.
- تنوين الضرورة وهو المذكور في المنادى.
- التنوين الغالي وسمي بهذا الاسم لتجاوزه حد الوزن ولانه تنوين نادر.
- تنويم المقابلة والذي يأتي لاحق لجمع المؤنث السالم مثل مسلمات.
- تنوين الشذوذ ويكون لتكثير اللفظ.
- تنوين الحكاية وهو اللفظ المنون كما هو.
- تنوين الهمز ويكون في الأسماء المبنية التي آخرها همز.
حوار بين أنواع التنوين
يعتبر التنوين واحدة من المواضيع الهامة التي يتم تدريسها للطلاب في المنهج التعليمي، والإجابة على السؤال أضوع حواراُ بين أنواع التنوين كما يلي:
- النون الساكنة: أنا أصلية.
- التنوين: أنا زائدة أزين الكلمات وأعطيها نغمة جميلة.
- النون الساكنة: أنا آتي في الأسماء والأفعال والحروف.
- التنوين: أنا مختصة بالأسماء فقط.
- النون الساكنة: أنا آتي في منتصف الكلمة وآخرها.
- التنوين : أنا مكاني ثابت ومعلوم فلا أحد يحتار كيف يبحث عني لأني لا آتي إلا في آخر الكلمة.
إن التنوع في طرح التمارين والأسئلة على الدروس التعليمية يساهم في اكساب الطلاب أكبر قدر من المعلومات وتثبيتها لديهم، وصقل قدرتهم على الاجابات النموذجية أثناء الاختبارات في العام الدراسي.