ما الخطوة الأولى في الطريقة العلمية، بشكل عام يجب على الباحثين أو الشخص الذي يريد إنشاء تقارير وأبحاث في مجال معين أن يتعب منهجية معينة وثابتة متفق عليها لجميع الأبحاث لضمان وجود تسلسل وجدولة ذات معنى بالتالي يكون البحث أكثر تناسقاً ووضوح، ويسهل على القارئ استيعاب معلومات البحث بشكل تدريجي، والتعرف على المنهجية المتبعة لجميع معلومات هذا البحث، في المقال الآتي سنذكر لكم ما الخطوة الأولى في الطريقة العلمية.
الخطوة الاولى في الطريقة العلمية لحل المشكلات
تحتاج الأبحاث العلمية الكثير من التدقيق والبحث الصحيح واختيار المصادر الموثوقة للحصول على المعلومات المتعلقة بموضوع البحث، ولكن لنقوم بتحديد هذه المصادر والبدء بشكل فعلي في البحث المقرر إنجازه هناك خطوة سابقة وهي رصد محور الدراسة، وأو ما يسمى بتحديد المشكلة، أو تكوين الفرضية، ان تمكن الباحث من تحديد المشكلة البحثية، يستطيع أن ينطلق من هذه النقطة للبدء بصياغة البحث.

الخطوة الأولى في الطريقة العلمية هي اكون فرضية
الفرضية العلمية هي اللبنة الأولى في بناء المنهج العلمي المتبع في الأبحاث، هناك العديد من العلماء الذين يصفون هذه الخطوة بالتكهن العلمي، وذلك كونها مبنية على معرفة مسبقة لدى الباحث، وصورة عامة تمكن من رسمها ليتعبها في اجراء البحث، ومع الوقت وبعد البدء بالدرس يمكن توسيع هذه التكهنات وجعلها أكثر دقة وربطها بالواقع بادلة وبراهين، وذلك من خلال اتباع خطوات البحث الأخرى.
لحل مشكلة ما الخطوة الأولى في الطريقة العلمية هي بيت العلم
هناك مجموعة من الخطوات المتعبة في الطريقة العلمية للأبحاث، غالباً لا يخلو أي بحث منها، وهي المصدر الأساسي المتبع عالمياً لجميع المعلومات البحثية، وبناء نظريات بناء عليها ليتمكن الباحث في النهاية من كتابة بحث متكامل وهذه الخطوات هي:
- الملاحظة.
- طرح الأسئلة.
- تكوين خلفية بحثية.
- اقتراح الفرضية.
- اختبار الفرضية.
- تحليل النتائج.
- توثيق النتائج.
في نهاية المقال نكون قد تعرفنا معاً على أهم المعلومات المتعلقة بالبحث العلمي ، والخطوات المتبعة لجميع معلومات البحث، والخطوة الاولى في الطريقة العلمية لحل المشكلات، والخطوة الأولى في الطريقة العلمية هي اكون فرضية، ولحل مشكلة ما الخطوة الأولى في الطريقة العلمية هي بيت العلم.