المنوعات

ناقش مؤتمر فيينا 1815 المسألة الجزائرية بحجة

ناقش مؤتمر فيينا 1815 المسألة الجزائرية بحجة

ناقش مؤتمر فيينا 1815 المسألة الجزائرية بحجة، دولة الجزائر من الدول الإسلامية العربية العريقة والتي قدمت تاريخ مشرف له حاضر من نسج الشهداء العظام، ناقش مؤتمر فيينا 1815 المسألة الجزائرية بحجة، حيث تعد دولة الجزائر من الدول الإسلامية العريقة التي قدمت اكثر من مليون شهيد في سبيل تحرر بلادها من هذا الاستعمار الفرنسي اللعين والتي ناضلت وكافحت وكانت نبراس للشعوب في سبيل التحرر العربي والعالمي من الاستعمار الفرنسي، وسنتناول ناقش مؤتمر فيينا 1815 المسألة الجزائرية بحجة.

جمهورية الجزائر العربية

تعتبر جمهورية الجزائر من الجمهوريات العريقة العربية ذات التاريخ المشرف الذي كتب بالدم والعلم والثقافة والإصرار والإرادة، وتعتبر دولة الجزائر دولة عربية اكتسبت سيادتها بقوتها والتي تقع في شمال أفريقيا عاصمتها وأكثر مدنها اكتظاظا بالسكان هي مدينة الجزائر التي تعد من المدن المشهورة والتي تسمى على اسم الدولة، وتقع في أقصى شمال الجزائر، كما تعد دولة الجزائر هي عاشر أكبر دولة في العالم من حيث المساحة وكبرها، كما تعتبر والأولى إفريقياً وعربيا في العالم العربي والإسلامي من حيث المساحة.

ناقش مؤتمر فيينا 1815 المسألة الجزائرية بحجة

ناقش مؤتمر فيينا 1815 المسألة الجزائرية بحجة الخلفية المباشرة وهي هزيمة فرنسا واستسلامها بقيادة نابليون في الجزائر والتي بسببها نقمت فرنسا على الجزائر وجهزت لها العدة والجيوش لاحقا، ليتم احتلال الجزائر بعد هزيمتها الأولى المدوية وخسارتها الفظيعة، والتي كانت بمثابة ثلاثة وعشرين عام من الحرب المستمرة في الجزائر الى حين تم نفي نابليون بسبب هذه الهزيمة المدوية التي هزمت فيها فرنسا شر هزيمة في التاريخ، الى حين عودته وبدا الكيد مرة أخرى بالجزائر بسبب الهزيمة النكراء الأولى.

مؤتمر فينا المشهور

يعد مؤتمر فينا  عام 1815 ميلادي احد اشهر المؤتمرات بعد السقوط المدوي وانهزام الامبراطوريات العملاقة، والذي من خلاله تم أعادة تشكيل أوروبا بعد سقوط الإمبراطور الفرنسي نابليون الأول والذي هزم شر هزيمة، كان هدف المؤامر هو توفير خطة السلام المدى لأوروبا عن طريق تسوية القضايا الهامة عن حروب الثورة الفرنسية و الحروب التي كانت بسبب نابليون في المنطقة ككل و استعادة الحدود القديمة ولكن تغيير حجم القوى الرئيسية حتى يتمكنوا من تحقيق التوازن بين بعضهم البعض والبقاء في سلام في المنطقة الأوروبية لحين تشكيل قوة كبيرة.

ضعف الدولة العثمانية في مواجهة مؤتمر فينا

من اهم أسباب مؤتمر فينا 1815 هو ضعف الدولة العثمانية نتيجة تضافر الدول الأوروبية والتي كانت من الدول المتقدمة في محاربة هذه الدولة والمواجهة الامامية لضعفها، فقد كان تضافر العلاقات الأوروبية بالبحر الأبيض المتوسط الغربي ما يسمى بالمسألة الغربية مع العالم العربي المغربي لمواجهة الدولة العثمانية، لان علاقة الجزائر مع أوروبا كانت سيئة في معظم فترات حكم الدولة العثمانية، وذلك بسبب النزعة الصليبية والتي ينعتها الأوروبيون بالقرصنة فاتحدت الدول الأوروبية قواها، ضد الجزائر وهاجمتها حتى تم سقوطها بيد الاحتلال الفرنسي.

في ختام مقالنا الذي تناولنا فيه التطرق الى موضوع من اهم المواضيع التي كانت على الساحة، والتي شكلت حالة سياسية احتلالية كبيرة في المنطقة، والتي عرفت بمؤتمر فيينا والذي نتج عنه احتلال الجزائر ومختلف الدول الإسلامية في المنطقة.

السابق
دراسة جدوى مشروع محل كشري
التالي
كم عمر زوج ديانا كرزون