من هي زوجة عزيز أخنوش، عزيز أخنوش هو ملياردير مغربي، ووزير الفلاحة المغربي سابقاً حيث عين في هذا المنصب عام 2007، مدير عام مجموعة شركات أكوا القابضة في مجال العقارات، وأغنى رجل أعمال مغربي، تخرج من جامعة شيريروك عام 1986، وهو خريج جامعة شيريروك عام 1986، قدم استقالته من حزب التجمع الوطني للاحرار، وتفرغ لعالم المال والأعمال بجوار زوجته سيدة الأعمال سلوى أخنوش.
عزيز أخنوش السيرة الذاتية
وهو من مواليد عام 1961، نشأ في مدينة تافراوت، وحامل للجنسية المغربية، ينحدر عزيز أخنّوش من أسرة عريقة جنوب المغرب، تلقى دراسته في الدار البيضاء بالمغرب، هاجر بعدها الى كندا لإتمام دراسته، في عام 1986 حصل على ماجستير إدارة الأعمال، عاد بعدها الملياردير المغربي عزيز أخنوش إلى وطنه، حتى يدير شؤون أعمال والده ليصبح رئيس ومدير لمجموعة (اكوا القابضة) Akwa Group التي تخصصت في قطاعات الغاز والبترول والكيماويات والعقارات والاتصالات.
ثروة عزيز أخنوش
كان عزيز أخنوش الوريث الوحيد لثروة والده وجده، حيث استثمر عزيز أخنوش هذه الثروة وبات من أهم رجال الأعمال في المغرب، حيث يتربع على رأس قائمة أثرياء المغرب بثروة تبلغ 2 مليار دولار أمريكي، واحتل المركز الثاني بلقب أغنى رجل في المغرب بعد ملك المغرب السادس، تمتع الملياردير المغربي بقدرات فذة في إدارة الاعمال وبفضل حنكته في الإدارة استطاع ان يحقق ازدهار كبير بسنوات قليلة، وأصبحت شركة اكوا جروب أكبر الشركات القابضة بالمغرب، انتخب عزيز أخنوش عضو في مكتب الاتحاد العام لمقاولات المغرب، وأيضاً أنتخب عضو مجلس إدارة في البنك المغربي، وعضو في مؤسسة “أكاديميا”، في عام 2000 استحوذ الملياردير عزيز أخنوش على أكثر من نصف أسهم شركة Meditelecom للاتصالات، وأصبح الموزع الرسمي الثاني في البلاد.
زوجة عزيز أخنوش
زوجة عزيز أخنوش هي سلوى إدريسي أخنوش، مواليد 19 سبتمبر 1985، ولدت ونشأت في المغرب، ترأست العديد من المناصب، وأصبحت رائدة أعمال من خلال ورث جدها عدد من الشركات مثل مول المغرب الذي بلغت تكلفته حوالي 240 مليون دولار، تمتلك سلوى إدريسي أخنوش عدد من العلامات التجارية أهمها: زارا، بانانا، ريبابلك، صنفت من ضمن الشخصيات الأكثر تأثيراً من مجلة “جون أفريك” عام 2011، وفي عام 2017 وصلت للعالمية من خلال ضمها لفئة أقوي السيدات على مستوى العالم من مجلة “فوربس”، من الجدير بالذكر أن رائدة الأعمال سلوى أخنوش تقوم بدعم عدد من الجمعيات الخيرية، بالإضافة إلى أنها مكنت آلاف الشباب من الحصول على فرص عمل في مشاريعها التجارية والتي تحولت اليوم إلى واجهة تجذب السياح إلى بلدها.
من المعروف عن رائدة الأعمال سلوى إدريسي أخنوش عدم امتلاكها لصفحات تواصل اجتماعي، حيث سجل مؤخراً محرك البحث google آلاف العمليات البحثية حول روابط دخول إلي حساباتها حيث لم يرد أي معلومات تشير بوجود صفحات لها.