من هو سامي الزغبي زوج نجوى فؤاد

من هو سامي الزغبي زوج نجوى فؤاد، توجد العديد من الشخصيات الفنية المميزة التي ظل وجودها مستمرا في قلب وفي عقل العديد من الجماهير المحبة لهم، حتى أنهم كانوا من ضمن الشخصيات المميزة التي عملت إخراج عدد كبير من المبدعين الشباب والذين كانوا لهم فضل كبير في تخريج جيل جديد قادر على اكمال الرسالة الفنية، في هذا المقال سوف نتعرف على احد الوجوه الفنية القديمة التي كان لها أثر كبير في عالم الفن، سامي الزغبني وحكايتها مع زوج نجوى فؤاد. وكافة التفاصيل عن لقائهما.

من هو سامي الزغبي

سامي الزغبي هو رجل أعمال يحمل الجنسية اللبنانية كما أنه مدير فندق شيراتون الذي يقع في العاصمة المصرية القاهرة، لقد تزوج سامي الزغبي من الفنانة الاستعراضية ومن الراقصة المصرية نجوى فؤاد، وعلى حسب ما قالت الفنانة نجوى فؤاد أنها أكثر من أحبت، فقد كان هو زوجها الرابع والذي قالت أنه حبها الوحيد وأنه الرجل الذي أحبته على الرغم من زواجها أكثر من 15 مرة بحياتها، وقد قالت أنها أحبته بصدق لكنه خانها مع أعز صديقتها وكان هذا سبب انفصالها عنه.

قصة نجوى فؤاد مع سامي الزغبي

لقد كانت نجوى فؤاد تعيش مع سامي الزغبي بفندق طوال 9 سنوات حيث كان مسيحيا ولكنه أسلم حتى يتزوج بها، ذات يوم تم دعوتها لدعوة بواسطة صديقة التي خانتها ، لتجد أن هذه الحفلة الراقصة جاءت بمناسبة زواج زوجها بصديقتها حيث كانت في حالة من الصدمة، أنهت كلامها أنها نادمة على إدخال صديقتها بيتها وأنها أمنتها عليه وقد كان هذا أكثر الأشياء التي ندمت عليه في حياتها.

ديانة سامي الزغبي

خرجت بعد التصريحات التي تتحدث عن نجوى فؤاد والتي تطرقت إلى زوجها الرابع سامي الزغبي حيث قالت أنه كان من ضمن الأشخاص القريبين إلى قلبي وهو الشخص الوحيد الذي أحبته خلال حياتها، وقد انتشرت الكثير من الأخبار التي تفيد أن سامي الزغبي كانت ديانته هي المسيحية، حيث عبر العديد من الأشخاص عن استغرابهم كونه مسيحي خاصة وأن نجوى فؤاد هي مسلمة وهذا الجواز يعتبر غير صحيح، ولكن الحقيقة ظهرت أن سامي الزغبي سبق له أن أعلن إسلامه وقد دخل في الإسلام لأجل أن يتزوج من أشهر الراقصات بمصر في تلك الفترة وهي نجوى فؤاد.

في عالم الفن تبقى الكثير من المشاعر عالقة في الفوائد خاصة تلك الأعمال المشتركة التي تكون بين الشخصيات العاطفية والتي دائما ما تكون أثرها في القلب باقيا حتى الأن إن الأدوار العاطفية ليس عبارة عن إيماءات وانتهى بل هو شعور حقيقي قد يتسرب إلى القلب ليعلن الحب الصريح.